وقد تم الشركات والمؤسسات تطوير تكنولوجيا المعلومات باستخدام رشيق لرفع حجم النشاط تنميتها وتقديم مشاريع محددة زمنيا. كما في اليوم، يتم استخدام إطار رشيق شعبيا لتخفيض الديون التقنية والسيطرة الانحدار. يوفر الإطار الميزات التي من خلالها زيادات المنتج يمكن الاستفادة على أساس ثابت ويتم تسليمها قصص المستخدم الممكن شحنها في نهاية السباق التكرار. في حين أن الكثير قد نوقشت حول إنجازها في رشيق، وتسليم أهم هو علة الحرة الافراج عن البرمجيات العمل التي تم إنشاؤها باستخدام رمز ضعت بشكل جيد - على "رمز قاعدة". من المهم جدا لتقديم قيمة المشروع المطلوبة من خلال مصممة بشكل جيد ومنطقي، وعلة الحرة التعليمات البرمجية. في سكروم رشيق، يجب أن فريق التطوير وظيفية عبر يحمل مثالي الفضائل مثل المسؤولية، والبراغماتية، والكفاءة المهنية، وحتى الفخر بينما كان يلقى إنتاجية خلال سباقات السرعة يوميا. هذه القيم تساعد على التحقق من الديون التقنية وتعزيز قيم العمل المرتبطة قصص المستخدم.
نطاق وأنواع مشاريع البرمجيات التي يمكن تطويرها باستخدام سكروم
في حين مناقشة أي مشروع القائمة على تكنولوجيا المعلومات، ومتطلبات تطوير البرمجيات ونطاق مراحل تطوير المشروع تظل عموما هي نفسها، ولا يتغير كثيرا بغض النظر عن نوع مشروع البرنامج إلى تطوير. أنواع مختلفة من المشاريع التي يمكن تطويرها باستخدام سكروم ما يلي:
نطاق وأنواع مشاريع البرمجيات التي يمكن تطويرها باستخدام سكروم
في حين مناقشة أي مشروع القائمة على تكنولوجيا المعلومات، ومتطلبات تطوير البرمجيات ونطاق مراحل تطوير المشروع تظل عموما هي نفسها، ولا يتغير كثيرا بغض النظر عن نوع مشروع البرنامج إلى تطوير. أنواع مختلفة من المشاريع التي يمكن تطويرها باستخدام سكروم ما يلي:
- تطبيق / نظام خدمة العملاء
- تطبيق / نظام مستقل
- HTML / DHTML / XHTML، ASP، PHP، جملة، ودوتنت على شبكة الإنترنت تطوير الموقع / البوابة
- جافا، VB النصي، أو أي تطور السيناريو يستند أخرى
- الروبوت / سيمبيان / دائرة الرقابة الداخلية أو أي تطوير تطبيقات المحمول الأخرى، الخ.
لذا ما الذي يمكن أن تزيد من "خفة الحركة" في رشيق وتسليم مشاريع البرمجيات ناجحة؟
كود مصممة بشكل جيد وضعت
معظم شركات تكنولوجيا المعلومات يشعرون بأن على أساس عملي، فمن بالقرب من المستحيل، أو صعبة جدا، لوضع رمز خالية الشوائب التي تقدم وظائف قوية بالنسبة للمستخدمين النهائيين. شركات تكنولوجيا المعلومات تميل إلى تطوير مشاريع تحت ظروف الإجهاد المرتبطة المدقع، وأنه من المهم لتلبية التواريخ والمواعيد النهائية الافراج العميل. فريق التطوير، في معظم الحالات، ويركز بشكل كبير على انجاز المشروع بشكل جيد ضمن المهلة المنصوص عليها، وهذا يصبح التركيز الأساسي لنشاط تنميتها. تسرع في تطوير المشروع غالبا ما يترك القليل جدا في اختبار ميزات البرنامج والوظائف بطريقة سليمة. وهذا يؤدي إلى الديون التقنية. يجوز للشركة تملك حتى أن "التراجع" في الافراج عن البرمجيات إذا فشلت الميزات الأساسية لتعمل بشكل صحيح، وهذا يمكن أن يؤدي إلى النفقات العامة التنموية المتضخمة. إذا كان لا يزال فشل إعادة تطوير لتقديم قيمة المشروع بالنسبة للمستخدمين النهائيين، والديون التقنية لا يكف عن الازدياد. إذا لم يتم تحديد هذا، فإنه قد يصبح من المستحيل السيطرة على الديون التقنية واسترداد تكاليف تطوير المشروع.
رشيقة يساعد على خفض الديون التقنية والسيطرة الانحدار. عندما تم تطوير وظيفة في شكل قصص المستخدم من قبل فريق، يتم اختبار على نطاق واسع فيما يتعلق معايير القبول مرتبطة معها. خلال سباق بأثر رجعي، صاحب المنتج أيقن تطوير فيما يتعلق بتعريف "تم" ويوافق على القصة إذا كان يستوفي المعيار. يتم تسليم بالتالي، "الممكن شحنها" وعلة الحرة وظيفة المنتج من خلال سباقات السرعة رشيق. هذه هي الطريقة الانحدار هو تناول في المقام الأول باستخدام رشيق. بالإضافة إلى ذلك، يتم تطوير سباق للخروج على أساس ردود الفعل الاستفادة من المستخدمين النهائيين وأصحاب المصلحة. فريق التطوير هو قادر على التركيز على توفير الوظائف الأساسية مع تطوير قصص المستخدم. هذا مباشرة، وغير مباشرة، ويساعد على التحقق من الديون التقنية وابقائه في السيطرة عليها.
ردود الفعل في وقت مبكر وموثوق بها
رشيقة يحتاج المبكر وردود الفعل يمكن الاعتماد عليها لإنتاج زيادات منتج ناجح. وينبغي أيضا أن تكون ردود فعل متناسقة. واحدة من الأسباب الرئيسية للقلق في تطوير تكنولوجيا المعلومات هو توافر من ردود الفعل متسقة وموثوق بها من المستخدمين النهائيين. تطوير نفذت قد يتعرض إلى الجودة الصارمة واختبارات القياسي. ومع ذلك، عندما يتم نشرها الافراج بالنسبة للمستخدمين النهائيين في السوق، وأنها في كثير من الأحيان قد يجادل بشأن طبيعة الوظيفة المعروضة. وظيفة قد تكون مصممة بشكل صحيح، ولكن لا تزال تفشل في تحقيق بالضبط ما المستخدم النهائي قد يرغبون فعلا أو الحاجة. إذا كان هذا هو الحال، لا تكمن في خطأ مع فريق التطوير. في الواقع يكمن في الطريقة التي يتم بها فهم ميزة أو وظيفة معينة، وتصور من قبل صاحب المنتج. والنتيجة هي زيادة في الديون التقنية، حيث انه يلزم نفس القصة إلى إعادة تطويرها وفقا لمتطلبات بالضبط اقترح من قبل المستخدمين النهائيين.
ردود الفعل في وقت مبكر من رشيق يمنع هذا من الحدوث. عندما يتم تطوير وظيفي معين في شكل قصة المستخدم من قبل فريق، أن تتم الموافقة عليها من قبل PO خلال جلسات بأثر رجعي (الاجتماع بأثر رجعي العدو)، الذي يتحقق ذلك، وأيقن سواء كانت سليمة من الناحية الفنية أي استوفى القبول المعايير. في وقت لاحق، وأصحاب المصلحة النظر في وظائف وافق عليها PO، والتأكد من قيمة أعمالها أي مدى أهمية القصة للمستخدم النهائي وكم يسهم في "يستحق" المنتج. تعتبر القصة في الواقع باسم "الممكن شحنها" إلا بعد الموافقة عليه من الجهات المعنية لقيمة أعمالها. هذه الميزة رشيق يمنع الديون التقنية من زيادة منذ نهاية المستخدمين على المشاركة في المشروع في مرحلة مبكرة والموافقة على تطوير نفذت ما إذا كان يلبي معاييرهم، هو في الواقع ومفيدة لهم.
فرق البرمجة المهنية
فريق التطوير تشكل الأساس لجميع أنشطة التنمية في رشيق. في نواح كثيرة هو العمود الفقري للإطار رشيق بأكمله. ويمكن للفريق عبر وظيفية، من ذوي الخبرة، وقادرة على تنفيذ سباقات السرعة ناجحة أن تقطع شوطا طويلا في جعل مشاريع رشيق ناجحة. مع سكروم رشيق والمناقشات المتعلقة المطاعم أساسا إلى صاحب المنتج وسيد سكروم، من المهم أيضا لمناقشة فريق التطوير والتي بدونها، وجود بريد وسيد سكروم يصبح لزوم لها. الإنتاجية التي يقدمها فريق التطوير يؤثر بشكل مباشر على نجاح المشروع. إذا تعاونت الفريق بشكل جيد، وأسهم الآراء ووجهات النظر، ويشعر بالراحة تنفيذ سباقات السرعة يوميا، من شأنه أن يؤدي إلى زيادة موثوقة ومتسقة المنتج. واحدة من القضايا الرئيسية التي تجعل فشل فريق لتقديم قصص المستخدم الممكن شحنها هو أن الفريق يفقد التركيز في كثير من الأحيان عندما تواجه مشاكل تقنية ويجد صعوبة في إيجاد حلول مقبولة. وثمة عامل آخر مهم يؤثر على قبول القصص التي وضعها فريق هو عدم وجود فهم واضح لما المستخدم النهائي تتوقع حقا من ميزات المنتج. ومن الشائع للغاية بالنسبة للفريق لوضع الملامح التي رفضت من قبل المستخدمين النهائيين بعد نشر البرنامج بكل بساطة لأنه فشل في العمل على النحو المطلوب لذلك. في الواقع الفريق ليس في خطأ لأنه يتبع خطة التنمية. هذا السيناريو هو شائع جدا في حالة من أساليب الشلال التي تزاول نشاط التطوير على مراحل.
يقدم رشيقة ردود الفعل موثوقة وفي الوقت المناسب مما يساعد الفريق على فهم متطلبات المستخدم النهائي وتنفيذ أنشطة التنمية وفقا لردود الفعل التي وردت من أصحاب المصلحة والمستخدمين النهائيين. إذا لا وظيفة إرضاء المستخدمين النهائيين، يتم رفض ذلك وتناولها من أجل التنمية من جديد. هذا يتحكم إلى حد كبير في زيادة الديون التقنية منذ التنمية هو "تحدى" مباشرة بعد تنفيذه، وليس الحصول على نشر قصص المستخدم إلى تطوير مرة أخرى في وقت لاحق.
اشترك في نسخة مجانية دائمة من أداة لإدارة المشاريع Quickscrum للحصول على فكرة عن كيفية عمل الأداة وما لهذا العرض.
معظم شركات تكنولوجيا المعلومات يشعرون بأن على أساس عملي، فمن بالقرب من المستحيل، أو صعبة جدا، لوضع رمز خالية الشوائب التي تقدم وظائف قوية بالنسبة للمستخدمين النهائيين. شركات تكنولوجيا المعلومات تميل إلى تطوير مشاريع تحت ظروف الإجهاد المرتبطة المدقع، وأنه من المهم لتلبية التواريخ والمواعيد النهائية الافراج العميل. فريق التطوير، في معظم الحالات، ويركز بشكل كبير على انجاز المشروع بشكل جيد ضمن المهلة المنصوص عليها، وهذا يصبح التركيز الأساسي لنشاط تنميتها. تسرع في تطوير المشروع غالبا ما يترك القليل جدا في اختبار ميزات البرنامج والوظائف بطريقة سليمة. وهذا يؤدي إلى الديون التقنية. يجوز للشركة تملك حتى أن "التراجع" في الافراج عن البرمجيات إذا فشلت الميزات الأساسية لتعمل بشكل صحيح، وهذا يمكن أن يؤدي إلى النفقات العامة التنموية المتضخمة. إذا كان لا يزال فشل إعادة تطوير لتقديم قيمة المشروع بالنسبة للمستخدمين النهائيين، والديون التقنية لا يكف عن الازدياد. إذا لم يتم تحديد هذا، فإنه قد يصبح من المستحيل السيطرة على الديون التقنية واسترداد تكاليف تطوير المشروع.
رشيقة يساعد على خفض الديون التقنية والسيطرة الانحدار. عندما تم تطوير وظيفة في شكل قصص المستخدم من قبل فريق، يتم اختبار على نطاق واسع فيما يتعلق معايير القبول مرتبطة معها. خلال سباق بأثر رجعي، صاحب المنتج أيقن تطوير فيما يتعلق بتعريف "تم" ويوافق على القصة إذا كان يستوفي المعيار. يتم تسليم بالتالي، "الممكن شحنها" وعلة الحرة وظيفة المنتج من خلال سباقات السرعة رشيق. هذه هي الطريقة الانحدار هو تناول في المقام الأول باستخدام رشيق. بالإضافة إلى ذلك، يتم تطوير سباق للخروج على أساس ردود الفعل الاستفادة من المستخدمين النهائيين وأصحاب المصلحة. فريق التطوير هو قادر على التركيز على توفير الوظائف الأساسية مع تطوير قصص المستخدم. هذا مباشرة، وغير مباشرة، ويساعد على التحقق من الديون التقنية وابقائه في السيطرة عليها.
ردود الفعل في وقت مبكر وموثوق بها
رشيقة يحتاج المبكر وردود الفعل يمكن الاعتماد عليها لإنتاج زيادات منتج ناجح. وينبغي أيضا أن تكون ردود فعل متناسقة. واحدة من الأسباب الرئيسية للقلق في تطوير تكنولوجيا المعلومات هو توافر من ردود الفعل متسقة وموثوق بها من المستخدمين النهائيين. تطوير نفذت قد يتعرض إلى الجودة الصارمة واختبارات القياسي. ومع ذلك، عندما يتم نشرها الافراج بالنسبة للمستخدمين النهائيين في السوق، وأنها في كثير من الأحيان قد يجادل بشأن طبيعة الوظيفة المعروضة. وظيفة قد تكون مصممة بشكل صحيح، ولكن لا تزال تفشل في تحقيق بالضبط ما المستخدم النهائي قد يرغبون فعلا أو الحاجة. إذا كان هذا هو الحال، لا تكمن في خطأ مع فريق التطوير. في الواقع يكمن في الطريقة التي يتم بها فهم ميزة أو وظيفة معينة، وتصور من قبل صاحب المنتج. والنتيجة هي زيادة في الديون التقنية، حيث انه يلزم نفس القصة إلى إعادة تطويرها وفقا لمتطلبات بالضبط اقترح من قبل المستخدمين النهائيين.
ردود الفعل في وقت مبكر من رشيق يمنع هذا من الحدوث. عندما يتم تطوير وظيفي معين في شكل قصة المستخدم من قبل فريق، أن تتم الموافقة عليها من قبل PO خلال جلسات بأثر رجعي (الاجتماع بأثر رجعي العدو)، الذي يتحقق ذلك، وأيقن سواء كانت سليمة من الناحية الفنية أي استوفى القبول المعايير. في وقت لاحق، وأصحاب المصلحة النظر في وظائف وافق عليها PO، والتأكد من قيمة أعمالها أي مدى أهمية القصة للمستخدم النهائي وكم يسهم في "يستحق" المنتج. تعتبر القصة في الواقع باسم "الممكن شحنها" إلا بعد الموافقة عليه من الجهات المعنية لقيمة أعمالها. هذه الميزة رشيق يمنع الديون التقنية من زيادة منذ نهاية المستخدمين على المشاركة في المشروع في مرحلة مبكرة والموافقة على تطوير نفذت ما إذا كان يلبي معاييرهم، هو في الواقع ومفيدة لهم.
فرق البرمجة المهنية
فريق التطوير تشكل الأساس لجميع أنشطة التنمية في رشيق. في نواح كثيرة هو العمود الفقري للإطار رشيق بأكمله. ويمكن للفريق عبر وظيفية، من ذوي الخبرة، وقادرة على تنفيذ سباقات السرعة ناجحة أن تقطع شوطا طويلا في جعل مشاريع رشيق ناجحة. مع سكروم رشيق والمناقشات المتعلقة المطاعم أساسا إلى صاحب المنتج وسيد سكروم، من المهم أيضا لمناقشة فريق التطوير والتي بدونها، وجود بريد وسيد سكروم يصبح لزوم لها. الإنتاجية التي يقدمها فريق التطوير يؤثر بشكل مباشر على نجاح المشروع. إذا تعاونت الفريق بشكل جيد، وأسهم الآراء ووجهات النظر، ويشعر بالراحة تنفيذ سباقات السرعة يوميا، من شأنه أن يؤدي إلى زيادة موثوقة ومتسقة المنتج. واحدة من القضايا الرئيسية التي تجعل فشل فريق لتقديم قصص المستخدم الممكن شحنها هو أن الفريق يفقد التركيز في كثير من الأحيان عندما تواجه مشاكل تقنية ويجد صعوبة في إيجاد حلول مقبولة. وثمة عامل آخر مهم يؤثر على قبول القصص التي وضعها فريق هو عدم وجود فهم واضح لما المستخدم النهائي تتوقع حقا من ميزات المنتج. ومن الشائع للغاية بالنسبة للفريق لوضع الملامح التي رفضت من قبل المستخدمين النهائيين بعد نشر البرنامج بكل بساطة لأنه فشل في العمل على النحو المطلوب لذلك. في الواقع الفريق ليس في خطأ لأنه يتبع خطة التنمية. هذا السيناريو هو شائع جدا في حالة من أساليب الشلال التي تزاول نشاط التطوير على مراحل.
يقدم رشيقة ردود الفعل موثوقة وفي الوقت المناسب مما يساعد الفريق على فهم متطلبات المستخدم النهائي وتنفيذ أنشطة التنمية وفقا لردود الفعل التي وردت من أصحاب المصلحة والمستخدمين النهائيين. إذا لا وظيفة إرضاء المستخدمين النهائيين، يتم رفض ذلك وتناولها من أجل التنمية من جديد. هذا يتحكم إلى حد كبير في زيادة الديون التقنية منذ التنمية هو "تحدى" مباشرة بعد تنفيذه، وليس الحصول على نشر قصص المستخدم إلى تطوير مرة أخرى في وقت لاحق.
اشترك في نسخة مجانية دائمة من أداة لإدارة المشاريع Quickscrum للحصول على فكرة عن كيفية عمل الأداة وما لهذا العرض.
